الفراغ الداخلي - An Overview



ممكن كمان تضيف خانة كمان بجوار قايمة الإنجازات وهي (قايمة الحاجات اللي بتخليني أشعر بالسعادة).

عن حلوها اتصل بنا أعلن معنا شروط الإستخدام سياسة الخصوصية الأسئلة الأكثر شيوعاً خريطة الموقع مواقعنا على

المستند يناقش كيفية تحديد الفراغات الداخلية عن طريق العناصر الأفقية مثل الأسقف والأرضيات.

الوسواس القهري لدي مشكلة مع القلق المستمر والمخاوف.. كيف أتغلب على مخاوفي؟ ...

الكتاب مليء بالتأملات الفلسفية والنفسية حول معنى الحياة وكيفية إيجاد السعادة والرضا الداخلي.

كتب المؤلفون مدونة اتصل بنا من نحن انضم إلينا البريد الإلكتروني

تطوير الذات تحقيق السلام الداخلي والتخلص من السلبية مع شادن والعنود شاهد الان

يصنف الأرضيات إلى أربع فئات بناءً على موقعها النسبي للأرض، ويقدم أمثلة لكل فئة.

السبب في إننا بناخد وقت كبير علشان نتعلم مهارة التأمل، وإننا نبدأ نفكر في أحوالنا، ومستقبلنا، إن دا بيخلينا في مواجهة مباشرة مع حاجات أحنا بنهرب منها أصلًا.

يختلف هذا الكتاب عن العديد من الأعمال الأدبية الأخرى في أسلوبه الفلسفي وتأملاته النفسية، ويهدف إلى مساعدة القارئ في فهم مشاعر الفراغ الداخلي وكيفية التعامل معها.

المدربة مريم غوث التخصص: الإرشاد النفسي للنساء المعنفات احجز موعد المدرب وسام بطاينة التخصص: مهارات الحياة احجز موعد شارك انقر هنا في اخر الاختبارات

طيب احنا المفروض نعمل ايه؟ – ممكن نغير حجم الشعور بالفراغ المصاحب للحفرة، لو عملنا كام حاجة.

كل ما عليكي ان تفعليه الان يا اختى الغالية هو ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان فليس من المنطقى ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة بل انت كل ما عليكي ان تفعليه هو ان تحاولى ان تعرفى ان كل ما تحتاجين اليه هو العلاج النفسي لان الحالة التى تبدا باحساس بالفراغ وعدمتلشعور بالاهتمام لأى شيء او بقيمة اى شيء سوف تنتهى بالاكتئاب

تقريبا اعانى نفس المشكله اشعر بان الدنيا زائله ولا فائده من عمل شىء سيفنى ما فائده عمل شىء فى هذه الدنيا لن يدوم

منذ سنة وأنا أشعر بأنني فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ الشراكة، وأنها ستكون حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *